من نحن
لسنا مؤسسة او جمعية بل نحن مجموعة من المتطوعين انطلقنا من وسط مخيمات النزوح لتقديم يد العون للناس في ظل الحرب على قطاع غزة حيث اننا نقدم مبادرات يومية للتخفيف عن الناس في ظل ظروفهم الصعبة
مجموعة من المواد الغذائية الأساسية التي يحتاجها الفرد أو الأسرة لضمان تلبية احتياجاتهم الغذائية اليومية يتم توزيعها على النازحين في ظل الاوضاع الصعبة
انطلقت هذه المبادرة لتأمين مأوى للنازحين والمحتاجين الذين لامأوى لهم .حيث قمنا ببناء الخيام في المدارس والشوراع ومخيمات النزوح للعائلات التي نزحت من بيوتهم بعد قصف منازلهم
مجموعة من المواد الغذائية الأساسية التي يحتاجها الفرد أو الأسرة لضمان تلبية احتياجاتهم الغذائية اليومية يتم توزيعها على النازحين في ظل الاوضاع الصعبة
//خدماتنا
تصفح مبادراتنا
الصدقة هي أولى الدروس التي يتلقاها المسلم في مدرسة عمل الخير، فهي الأصل والبداية. فقد تتنوع أعمال البر التي يرجو العبد أن ينال بها سعادة الدنيا والآخرة، فقد يحفر بئراً أو يبني مسجداً أو يكفل يتيماً، إلا أن كل أعمال الخير الجليلة تبتدأ بالصدقة. فمن أجادها هانت عليه سائر أبواب الخير.
الصدقة ترفع صاحبها، حتى توصله أعلى المنازل، قال صلى الله عليه وسلم: (إنما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه، ويصل فيه رحمه، ويعلم لله فيه حقاً فهذا بأفضل المنازل) رواه الترمذي.
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: (وإن أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مؤمن، تكشف عنه كرباً، أو تقضي عنه ديناً، أو تطرد عنه جوعاً)، رواه البيهقي، وحسنه الألباني.
قال صلى الله عليه وسلم: (ما تصدق أحد بصدقة من طيب -ولا يقبل الله إلا الطيب- إلا أخذها الرحمن بيمينه، وإن كان تمرة، فتربو في كف الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل، كما يربي أحدكم فُلُوَّه أو فصيله) رواه مسلم.